الثلاثاء، 30 أكتوبر 2018

داء الصمام التاجي


نتيجة بحث الصور عن داء الصمام التاجي

داء الصمام التاجي
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج

في أمراض الصمام التاجي، لا يعمل الصمام التاجي، الموجود بين غرف القلب اليسرى (الأذين الأيسر والبطين الأيسر)، بشكل صحيح.

تتضمن أنواع مرض الصمام التاجي ما يلي:

قلس الصمام التاجي
قلب يُظهر هبوطًا وقلسًا في الصمام التاجي
حالة تدلي الصمام التاجي وحالة القلس
في هذه الحالة، فإن طيات (وريقات) الصمام التاجي لا تغلق بإحكام، مما يتسبب في تسرب الدم إلى وراء الأذين الأيسر للقلب. إذا لم تعالج، فقد تتسبب في حدوث تلف في عضلات القلب.

تحدث هذه الحالة عادة بسبب تدلي الصمام التاجي، الذي تنتفخ فيه الوريقات إلى الخلف تجاه الأذين الأيسر كلما انقبض القلب.
نتيجة بحث الصور عن داء الصمام التاجي
تضيق الصمام التاجي
قلب سليم وقلب مصاب بتضيق الصمام التاجي
في هذه الحالة، تصبح طيات الصمام التاجي سميكة أو صلبة، وقد تلتحم سويًا. وهذا يؤدي إلى فتحة صمام ضيقة ويخفض تدفق الدم من الأذين الأيسر إلى البطين الأيسر.

يعتمد علاج مرض الصمام التاجي على شدة حالتك وما إذا كانت حالتك تزداد سوءًا. قد يوصي طبيبك في نهاية المطاف بإجراء عملية جراحية لإصلاح الصمام التاجي أو استبداله.

)

الأعراض
قد لا يعاني بعض الأفراد المصابين بمرض الصمام التاجي من ظهور أعراض لعدة سنوات. قد تتضمن علامات وأعراض مرض الصمام التاجي ما يلي:

اضطراب صوت القلب (لغط القلب) المسموع من خلال سماعة الطبيب
الإرهاق
ضيق في التنفس، خاصةً عندما تكون نشطًا جدًا أو عند الاستلقاء
تورم الكاحلين والقدمين
ضربات قلب غير منتظمة
متى تزور الطبيب
إذا كان لديك لغط في القلب، فقد يوصي طبيبك بزيارة لطبيب القلب. إذا كنت تعاني من ظهور أعراض قد تشير لإصابتك بمرض الصمام التاجي، يُرجى الرجوع إلى الطبيب.

الأسباب
حجرات القلب وصماماته
لدى قلبك أربعة صمامات تبقي على تدفق الدم في الاتجاه الصحيح. تشمل هذه الصمامات الصمام التاجي، والصمام ثلاثي الشرفات، والصمام الرئوي، والصمام الأبهري. يتكون كل صمام من طيات (وريقات أو شُرف) تفتح وتغلق مرة واحدة في أثناء كل نبضة قلب. في بعض الأحيان، لا تفتح الصمامات أو تغلق بشكل صحيح، الأمر الذي يؤدي إلى تعطيل تدفق الدم من قلبك إلى جسمك.

في مرض الصمام التاجي، لا يعمل الصمام التاجي الموجود بين حجرة القلب العلوية اليسرى (الأذين الأيسر) وحجرة القلب السفلية اليسرى (البطين الأيسر) بشكل صحيح. قد لا يكون مغلقًا بشكل صحيح، الأمر الذي يؤدي إلى تسرب الدم رجوعًا إلى الأذين الأيسر (قلس)، أو قد يضيق الصمام (تضيق).

قد يحدث مرض الصمام التاجي لأسباب عدة. بعض أشكال مرض الصمام التاجي يمكن أن تكون موجودة منذ الولادة (عيب خلقي في القلب).

ويمكن أن يحدث قلس الصمام التاجي نتيجة مشاكل بالصمام التاجي، ويسمى أيضًا قلس الصمام التاجي الأساسي. وغالبًا ما يحدث قلس الصمام التاجي عن طريق تدلي الصمام التاجي، حيث تنتفخ طيات (وريقات) الصمام التاجي عائدة مرة أخرى إلى الأذين الأيسر. يمكن لأمراض البطين الأيسر أن تؤدي إلى قلس الصمام التاجي الثانوي.

وغالبًا ما يسبب تضيق الصمام التاجي الحمى الروماتيزمية، وهي من مضاعفات العدوى البكتيرية التي يمكن أن تؤثر في القلب.

عوامل الخطر
يمكن أن تزيد عدة عوامل من خطر إصابتك بمرض الصمام التاجي، بما في ذلك:

السن الأكبر
تاريخ بعض العدوى التي يمكن أن تؤثر على القلب
تاريخ أنواع معينة من أمراض القلب أو النوبات القلبية
تاريخ استخدام بعض الأدوية
حالات القلب الموجودة عند الولادة (الداء القلبي الخلقي)
المضاعفات
يمكن أن يتسبب مرض الصمام التاجي في الإصابة بعدة مضاعفات، وتشمل الآتي:

عدم انتظام نظم القلب في الحجرتين العلويتين من القلب (الرجفان الأذيني)
ارتفاع ضغط الدم الذي يؤثر على الأوعية الدموية في الرئتين (فرط ضغط الدم الرئوي)
تجلط الدم
فشل القلب
السكتة الدماغية






















داء الصمام الأبهري


نتيجة بحث الصور عن داء الصمام الأبهري
داء الصمام الأبهري
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج

يعد مرض الصمام الأبهري حالة مرضية؛ حيث لا يعمل فيها الصمام الواقع بين حجرة الضخ الرئيسية لقلبك (البطين الأيسر) والشريان الرئيسي في الجسم (الشريان الأبهري) على نحو صحيح. قد يظهر مرض الصمام الأبهري عند الولادة (مرض خلقي بالقلب) أو قد ينتج عن أسباب أخرى.

تتضمن أنواع مرض الصمام الأبهري ما يلي:

تضيق الصمام الأبهري
في هذه الحالة، قد تصبح طيات (شرف) الصمام الأبهري سميكة وصلبة، أو قد تلتحم مع بعضها البعض؛ ما يُسبب تضيقًا في فتحة الصمام الأبهري. فيصبح الصمام الضيق غير قادر على الفتح بشكل كامل، ممَّا يقلل أو يحجب تدفق الدم من القلب إلى الشريان الأبهري وباقي الجسم.

قلس الصمام الأبهري
في هذه الحالة، لا ينغلق الصمام الأبهري بشكل صحيح، مما يتسبب في تدفق الدم إلى الخلف عائدًا إلى البطين الأيسر.

يعتمد علاجك على نوع وشدة مرض الصمام الأبهري. قد تحتاج في بعض الحالات إلى الخضوع لجراحة لإصلاح أو استبدال الصمام الأبهري.

الأعراض
بعض الأشخاص الذين يعانون من مرض الصمام الأبهري قد لا تظهر عليهم أعراض لسنوات عديدة. وتتضمن علامات وأعراض أمراض الصمام الأبهري ما يلي:

اضطراب صوت القلب (لغط القلب) المسموع من خلال سماعة الطبيب
ضيق في التنفس، خاصةً عندما تكون نشطًا جدًا أو عند الاستلقاء
الدوخة
الإغماء
ألم أو ضيق في الصدر
ضربات قلب غير منتظمة
التعب بعد أن كنت نشطًا أو انخفاض القدرة على النشاط
عدم الأكل بما فيه الكفاية (بشكل أساسي في الأطفال الذين يعانون من تضيق الصمام الأبهري)
عدم اكتساب ما يكفي من الوزن (بشكل أساسي في الأطفال الذين يعانون من تضيق الصمام الأبهري)
تورم الكاحلين والقدمين
متى تزور الطبيب
إذا كان لديك لغط في القلب، فقد يوصي طبيبك بزيارة لطبيب القلب. إذا تعرضت إلى أعراض قد تشير إلى مرض الصمام الأبهري، فقابل الطبيب.

الأسباب
حجرات القلب وصماماته
حجرات القلب وصماماته
ضيق الصمام الأبهري في تضيق الصمام الأبهري
تضيق الصمام الأبهري
لدى قلبك أربعة صمامات تبقي على تدفق الدم في الاتجاه الصحيح. تشمل هذه الصمامات الصمام التاجي، والصمام ثلاثي الشرفات، والصمام الرئوي، والصمام الأبهري. يتكون كل صمام من طيات (شُرف أو وريقات) تفتح وتغلق مرة واحدة في أثناء كل نبضة قلب. وفي بعض الأحيان، لا تفتح الصمامات أو تُغلق بشكل صحيح؛ مما يؤدي إلى تعطيل تدفق الدم من خلال قلبك وربما يُضعف القدرة على ضخ الدم إلى الجسم.

في مرض الصمام الأبهري، لا يعمل الصمام الأبهري الواقع بين الحجرة السفلية اليسرى للقلب (البطين الأيسر) والشريان الرئيسي الذي يوصل الدم من القلب إلى الجسم (الشريان الأبهري) بشكل صحيح. وقد لا ينغلق بشكل صحيح، مما يتسبب في تسرب الدم إلى الوراء إلى البطين الأيسر (القلس) أو إلى حدوث ضيق في الصمام (تضيق).
نتيجة بحث الصور عن داء الصمام الأبهري
وقد ينتج مرض الصمام الأبهري عن خلل في القلب موجود منذ الولادة (خلقي). ويمكن أيضًا أن يكون ناجمًا عن أمراض أخرى، منها التغيرات المتعلقة بالتقدم في العمر وتأثيرها على القلب، أو حالات عدوى، أو ارتفاع ضغط الدم، أو إصابة في القلب.

عوامل الخطر
تتضمن عوامل خطر الإصابة بمرض الصمام الأبهري:

السن الأكبر
بعض أمراض القلب الموجودة عند الولادة (أمراض القلب الخلقية)
تاريخ من حالات عدوى يمكن أن تؤثر على القلب
مرض الكلى المزمن
تاريخ من تعرض الصدر للعلاج الإشعاعي
المضاعفات
يمكن لمرض الصمام الأبهري أن يتسبب في حدوث مضاعفات، بما في ذلك:

فشل القلب
السكتة الدماغية
تجلط الدم
عدم انتظام ضربات القلب
الوفاة






















الأحد، 28 أكتوبر 2018

خلل التنسج العضلي الليفي

نتيجة بحث الصور عن خلل التنسج العضلي الليفي


خلل التنسج العضلي الليفي
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج
خلل التنسج العضلي الليفي عبارة عن حالة تتسبب في ضيق (تضيق) وتضخم (تمدد) الشرايين متوسطة الحجم في جسمك. قد يؤثر نقص تدفق الدم من الشرايين المتضيقة إلى الأعضاء على أداء الأعضاء لوظيفتها.

يشيع ظهور خلل التنسج العضلي الليفي في الشرايين المؤدية إلى الكلى. كما أن خلل التنسج العضلي الليفي قد يؤثر كذلك على الشرايين المؤدية إلى الدماغ، والقلب، والبطن، والذراعين والرئتين.

قد يتسبب خلل التنسج العضلي الليفي في حدوث عدد من المضاعفات، مثل ارتفاع ضغط الدم أو تمزق الشريان (التسلخ الشرياني)، في حالة تركه دون علاج. قد يؤدي التسلخ الشرياني، أو التسلخ التلقائي للشريان التاجي (SCAD)، إلى الحد من تدفق الدم إلى العضو الذي يحصل على الدم من خلال الشريان المصاب.
نتيجة بحث الصور عن خلل التنسج العضلي الليفي
بالرغم من عدم إمكانية الشفاء من خلل التنسج العضلي الليفي، فإنه يمكن علاجه على نحو يتسم بالفاعلية.

الأعراض
ولا يعاني بعض المرضى المصابين بخلل التنسج العضلي الليفي أيّ أعراض. وقد يعاني المريض بعض العلامات أو الأعراض للمرض، بناءً على نوع الشريان المصاب بخلل التنسج العضلي الليفي.

العلامات والأعراض المتعلقة بالكلى
في حالة إصابة الشرايين المتصلة بالكلى (الشرايين الكلوية)، قد يُصاب المريض بما يلي:

ارتفاع ضغط الدم
تلف أنسجة الكلى (الضمور الكلوي الإقفاري)
ومن النادر الإصابة بالفشل الكلوي المزمن
العلامات والأعراض المتعلقة بالدماغ
في حالة إصابة الشرايين المتصلة بالدماغ (الشرايين السباتية)، قد يُصاب المريض بما يلي:

الصداع
الدوخة
تشوش الرؤية أو فقدان الرؤية الموقت
رنين نابض بالأذن (طنين)
آلام الرقبة
ضعف وتخدير بالوجه
العلامات والأعراض المتعلقة بالبطن
في حالة إصابة الشرايين المتصلة بالبطن (الشرايين المساريقية)، قد يُصاب المريض بما يلي:

ألم بالبطن بعد تناول الطعام
فقدان في الوزن غير مقصود
العلامات والأعراض المتعلقة بالذراع والساق
في حالة إصابة الشرايين المتصلة بالذراعين أو الساقين (الشرايين المحيطية)، قد يُصاب المريض بما يلي:

الألم عند تحريك الذراعين أو الساقين أو اليدين أو القدمين
برودة الأطراف
الضعف
الخدر
تغييرات الجلد من حيث اللون أو المظهر
العلامات والأعراض المتعلقة بالقلب
في حالة إصابة الشرايين المتصلة بالقلب (الشرايين التاجية)، قد يُصاب المريض بما يلي:

ألم الصدر
ومن النادر الإصابة بالنوبة القلبية.
يمكن أن يؤدي خلل التنسج العضلي الليفي إلى تمزق جدران الشرايين التاجية، وهو ما يسمَّى أيضًا التسلخ الشرياني أو التسلخ التلقائي للشريان التاجي (SCAD). قد تتضمن علامات وأعراض التسلخ التلقائي للشريان التاجي ما يلي:

ألم الصدر
ضيق النفس
التعرق
الغثيان
بعض المصابين بخلل التنسج العضلي الليفي لديهم أكثر من شريان ضيق.

متى تزور الطبيب
في حالة الإصابة بخلل التنسج العضلي الليفي وحدوث أيّ تغييرات مفاجأة في الرؤية، أو القدرة على الكلام أو ضعف جديد في الذراعين أو الساقين، ينبغي طلب الرعاية الطبية على الفور. وفي حالة الإصابة بأيٍّ من العلامات أو الأعراض المذكورة أو الخوف من الإصابة بخلل التنسج العضلي الليفي، ينبغي زيارة الطبيب.

بسبب أن خلل التنسج العضلي الليفي يمكن أن يكون وراثيًا، ينبغي إخبار الطبيب بشأن التاريخ العائلي للمرض، ولو قبل ظهور الأعراض وبذلك يكون منتبهًا للتغيّرات التي يمكن أن تدل على الإصابة بهذا المرض. ولا يوجد فحص جيني حاليًا لمعرفة الإصابة بخلل التنسج العضلي الليفي.

الأسباب
رغم أن سبب مرض خلل التنسج العضلي الليفي غير معلوم، يُعتقد أن العديد من العوامل قد تلعب دورًا في ذلك.

العوامل الوراثية. قد تلعب الوراثة دورًا في تطور مرض خلل التنسج العضلي الليفي.

لكن إذا أُصيب فرد من العائلة بخلل التنسج العضلي الليفي، فقد لا تُصاب أنت أو قريب لك بخلل التنسج العضلي الليفي نهائيًا، أو قد تُصاب بالحالة في شريان مختلف أو تُصاب بحالة أخف أو أكثر حدة عن خلل التنسج العضلي الليفي المصُاب به عضو عائلتك. بالإضافة إلى ذلك، ليس كل من هو مصاب بخلل التنسج العضلي الليفي لديه قريب مُصاب بهذا المرض.

الهرمونات. نظرًا لأن النساء هن الأكثر عرضة للإصابة بخلل التنسج العضلي الليفي، فقد تكون للهرمونات صلة بتطور مرض خلل التنسج العضلي الليفي. ومع ذلك، لا يرتبط خلل التنسج العضلي الليفي بعدد مرات الحمل لدى النساء أو عند ولادتهن أو ما إذا كن قد تناولن حبوب منع الحمل.
تشوهات في تكوين الشرايين. قد يعود سبب خلل التنسج العضلي الليفي إلى عدم وصول الكمية المناسبة من الأكسجين إلى الشرايين التي تمد جدران الأوعية الدموية بالدم، مما يتسبب في تكوّن الأوعية بطريقة غير طبيعية.

كما قد يعود سببه أيضًا إلى كون موضع الشرايين بجسمك غير طبيعي، أو لوجود دواء أو تبغ تسبب في نمو الشرايين بشكل غير طبيعي. بمجرد نمو الشرايين بشكل غير طبيعي، تتراكم مجموعة من الخلايا بجدار الشريان، مسببةً تضيقه وبالتالي ينخفض تدفق الدم.

عوامل الخطر
بالرغم من أن سبب خلل التنسج العضلي الليفي غير معروف، إلا أن هناك عوامل متعددة تزيد من مخاطر الإصابة بالاضطراب على ما يبدو، بما في ذلك:

الجنس. تزداد مخاطر تعرض السيدات للإصابة بخلل التنسج العضلي الليفي مقارنة بالرجال.
العمر. غالبًا ما يتم تشخيص الإصابة بخلل التنسج العضلي الليفي بين الأفراد في بداية الخمسينات من العمر.
التدخين. تزداد مخاطر إصابة الأفراد المدخنين بخلل التنسج العضلي الليفي على ما يبدو. بالنسبة للأفراد الذين تم تشخيص حالتهم بالفعل على أنها إصابة بالمرض، يمثل التدخين عامل خطر للإصابة بمستوى أكثر خطورة من خلل التنسج العضلي الليفي.
المضاعفات
قد يسبب خلل التنسج العضلي الليفي في حدوث عدد من المضاعفات. وهذه تشمل:

ارتفاع ضغط الدم. يعد ارتفاع ضغط الدم إحدى المضاعفات الشائعة لخلل التنسج العضلي الليفي. يتسبب ضيق الشرايين في ارتفاع الضغط على جدران الشرايين، مما قد يؤدي إلى ضرر إضافي للشرايين أو مرض القلب أو فشل القلب.
تسلخ الشريان يمكن أن يسبب خلل التنسج العضلي الليفي تمزقات في جدران الشرايين، مما يتسبب في تسرب الدم من جدران الشريان. تسمى هذه العملية باسم تسلخ الشريان أو التسلخ التلقائي للشريان التاجي، مما قد يؤدي إلى انخفاض وصول كمية الدم للأعضاء التي يغذيها الشريان المصاب.
تمددات الأوعية الدموية. يمكن أن يضعف خلل التنسج العضلي الليفي جدران الشرايين، ويتسبب في انتفاخ يسمى أم الدم. إذا تمزقت أم الدم، يمكن أن تؤدي إلى حالة طارئة مهددة للحياة. يمكن أن تحدث أم الدم في أي شريان مصاب بمرض خلل التنسج العضلي الليفي.
سكتة دماغية. في حالة وجود شريان متسلخ يؤدي إلى الدماغ أو في حالة تمزق أم دم في شريان يؤدي للدماغ، فقد يؤدي هذا إلى جلطة دماغية. كما قد يزيد ارتفاع ضغط الدم من خطر الجلطة.
الوقاية
لا يمكن عمومًا الوقاية من خلل التنسج العضلي الليفي. إلا أنك إذا كنت تدخن، فإن الإقلاع عن التدخين قد يقلل أحيانًا من احتمالية إصابتك بخلل التنسج العضلي الليفي.